بوابة الصعيد
الأحد 28 ديسمبر 2025 مـ 01:30 مـ 8 رجب 1447 هـ
بوابة الصعيد
المشرف العاممحمود يوسف
دار الإفتاء ووزارة الثقافة تطلقان أولى فعاليات التعاون بندوة توعوية للأطفال احتفالًا باليوم العالمي لذوي الهمم وزيرة التضامن الاجتماعي تطلق قافلة مساعدات إنسانية لدعم الأشقاء في السودان في لقائه بسفير كوريا الجنوبية: وزير المالية: مناخ الأعمال في مصر أصبح أكثر تنافسية مع مسار التحفيز والتسهيل على المستثمرين وزير السياحة: بيع 87 ألف تذكرة لمعرض كنوز الفراعنة بروما.. وضم هرم زوسر للتذكرة المجمعة بسقارة عزاء واجب مؤسسة بنك مصر لتنمية المجتمع وبنك الطعام المصري يوقعان بروتوكول تعاون لتنفيذ المرحلة الثانية من مشروع «هنوصل ليها ونقويها» بمحافظة بني سويف جولةتفقدية لرئيس هيئة تنمية الصعيد لمتابعة مشروعات الهيئة بمحافظة أسوان وزيرة التنمية المحلية ومحافظ بورسعيد يتفقدان نموذج تطوير أسواق الحميدي والتجاري بحضور وفد من برنامج ” الهابيتات” وزير الإسكان: دفع العمل بوحدات ”سكن لكل المصريين وزير العمل يدعو منظمات أصحاب الأعمال والمستثمرين للمشاركة في مبادرة «التفتيش الذكي» رئيس الوزراء يتابع موقف تسليم وتشغيل المشروعات المُنفذة ضمن المرحلة الأولى بالمبادرة الرئاسية ”حياة كريمة” وزارة العدل تفتتح مجمع الشهر العقاري والتوثيق بمحافظة قنا

وزير الصحة يوجه الشكر لمديرة إقليم شرق المتوسط لجهودها في تعزيز التعاون بين دول الإقليم

خ.. وجه الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان الشكر للدكتورة حنان البلخي المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط على جهودها الحثيثة للنهوض بقطاع الرعاية الصحية بالمنطقة، وتعزيز التعاون بين دول الإقليم. جاء ذلك في كلمة الدكتور خالد عبدالغفار، خلال اجتماع وزراء صحة إقليم شرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية، والذي عقد على هامش اجتماع الجمعية العامة الـ 77 لمنظمة الصحة العالمية بـ«جنيف». وفي كلمته، تطرق الدكتور خالد عبدالغفار، إلى مفاوضات معاهدة الأوبئة والتي لم يتم الوصول إلى توافق بشأنها، من قبل الدول أعضاء منظمة الصحة العالمية، حيث استعرض الوزير رؤية مصر حيال المفاوضات، مؤكدا ضرورة منح تلك المفاوضات الوقت المناسب، والدراسة المتعمقة للخروج بنص متوازن، لتحقيق أفضل نتيجة ممكنة في صالح دول الإقليم والدول النامية بشكل عام. واستعرض وزير الصحة والسكان، أبرز العناصر التي لم تتمكن دول الإقليم من الوصول إلى تفاهم حيالها، والتي تضمنت المشاركة وتبادل المنافع، والالتزامات المتعلقة بتطبيق مبدأ الصحة الواحدة، ونقل التكنولوجيا ورفع قدرات الدول النامية فيما يتعلق بالإنتاج المحلي، إلى جانب إيجاد آلية أو صندوق تمويل يتمتع بصلاحيات، وحوكمة عادلة، ويحمل التزامات قانونية صريحة، للتعامل مع الطوارئ الصحية والأوبئة.